الإعــــــــلام

«الراي» في إيطاليا لا تعني الموسيقى الجزائرية الراقصة التي اكتسحت العالم (وأصل الكلمة: الرأي بالعربية)، بل هي أقدم مؤسسة إعلامية في البلاد للقنوات التلفزيونية الحكومية والإذاعات الرسمية المتعددة، بدأت لأول مرة عام 1923 حين ألقى موسوليني أول خطاب له بالراديو من مسرح دار الأوبرا في روما. وتم في الشهر

الآن وبعد أن أصبح واضحا أن العديد من الصحافيين الذين يقومون بتغطية القضايا السياسية والحكومية قد وافقوا على الحصول على موافقة مسبقة من قبل المسؤولين قبل نشر أي اقتباسات لهم في وسائل الإعلام، فإنه من الصعوبة بمكان عدم رؤية الديمقراطية على أنها مجرد مسرحية هزلية يتم إخراجها بعناية فائقة لكي تسلط الضوء

أخيرا، تنفس الاتحاد العام للصحافيين السودانيين الصعداء؛ فقد خلت سجون البلاد من الصحافيين المحتجزين، بعفو من السلطات العليا في البلاد، عقب تصاعد حدة الاحتجاجات على كل من الاتحاد والمجلس القومي للصحافة والمطبوعات بسبب تردي أوضاع القطاع ومنسوبيه. خلو السجون السودانية من الصحافيين جاء بعفو رئاسي بمناسبة

ودعت الإعلامية السعودية ليلى عوض الحياة بعد عارض صحي استدعى خضوعها لمشارط الأطباء أربع مرات داخل غرف العمليات في جدة، ولم يتم الجزم بالسبب الذي أدى إلى وفاتها بعد آخر عملية جراحية، وصفت بأنها فاشلة مثل العمليات الثلاث التي سبقتها. وجاء رحيل ليلى عوض رئيسة القسم النسائي في صحيفة «عكاظ» السعودية، بعد

رغم أن العنوان الرئيسي لموضوع «مدارس سوريا الباقية..» المنشور الأسبوع الماضي لم يكن جاذبا بما فيه الكفاية، فإنه كموضوع كان قصة صحافية مميزة. أهمية هذه القصة الصحافية أو الـFeature تكمن في أنها سلطت الضوء على مرفق مهم من مرافق الدولة التي عادة ما لا تحظى بالاهتمام اللائق من التغطية الإنسانية المعمقة،

في خطوة غير مسبوقة لجأ الأمير ويليام، الوريث رقم اثنين للعرش البريطاني، للقضاء، لمنع مجلة فرنسية من نشر المزيد من صور زوجته كاثرين، دوقة كمبريدج (تعرفها الصحافة الشعبية باسم التدليل كيت)، كما سجل محاموه شكوى لنيابة باريس ضد المجلة بتهمة انتهاك قانون الخصوصية الفرنسي، لنشرها صور زوجته بلا ملابس الجزء

* أندرو نايت رئيسا لتحرير صحيفتي «التايمز» و«الصنداي تايمز» * لندن - «الشرق الأوسط»: قام إمبراطور الإعلام روبرت مردوخ بتعيين أندرو نايت رئيسا لتحرير صحيفتي «التايمز» و«الصنداي تايمز» المملوكتين لمؤسسته الإعلامية العملاقة «نيوز إنترناشيونال». وتأتي هذه الخطوة في ضوء رغبة مردوخ في التخلي عن مناصبه